تغطيات

تقرير خاص عن اهم الاحداث العربية التي جرت عام 2011

الكويت / تواصل وكالة الانباء الكويتية (كونا) بث تقريرها عن اهم الاحداث العربية التي جرت عام 2011.
الجامعة العربية عضوية سوريا في 17 نوفمبر قال دبلوماسيون عرب ان الجامعة العربية لاتزال على اتصال مع سوريا رغم تعليق عضويتها في الجامعة بسبب حملة القمع للاحتجاجات المناهضة للنظام مضيفين ان تعليق عضوية سوريا بدأت الاربعاء الموافق 16 نوفمبر تطبيقا لقرارات اجتماع القاهرة الاسبوع الماضي . تولي نبيل العربي منصب الامين العام في 15 مايو قرر وزراء الخارجية العرب بالاجماع اختيار وزير الخارجية المصري الدكتور نبيل العربي أمينا عاما جديدا لجامعة الدول العربية خلفا لعمرو موسى الذي انتهت فترة ولايته ذلك اليوم.
اجتماعات المجلس الوزاري لجامعة الدول العربية في 18 يناير كشف وزير الخارجية المصري احمد ابوالغيط عن ان قمة شرم الشيخ ستشهد الاعلان عن بدء دخول مبادرة سمو امير دولة الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حيز التنفيذ بانشاء حساب خاص لدعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة.
وفي 14 فبراير قرر مجلس جامعة الدول العربية دعم مصر وتونس ماليا من خلال تقديم ودائع في بنكي البلدين المركزيين وذلك لمساعدتهما على مواجهة تداعيات الاحداث الاخيرة في البلدين.
وفي 22 فبراير قرر مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين وقف مشاركة وفود حكومة الجماهيرية الليبية في اجتماعات مجلس الجامعة وجميع المنظمات والاجهزة التابعة لها الى حين اقدام السلطات الليبية على تلبية طموحات الشعب الليبي.
وفي اليوم نفسه قرر مجلس الجامعة العربية تعليق مشاركة ليبيا في اجتماعات الجامعة وجميع مؤسساتها احتجاجا على استخدام العنف ضد المتظاهرين الليبيين. وفي 28 بدأت اعمال الدورة 135 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين في ظل سيطرة تطورات الاوضاع في ليبيا والمنطقة وخلو مقعد ليبيا تنفيذا للقرار الاخير للاجتماع الاستثنائي.
وفي اليوم نفسه قال مندوب الكويت الدائم لدى الجامعة العربية السفير جمال محمد الغنيم ان مناقشات اليوم الأول لمجلس الجامعة تركزت حول عدد من القضايا وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في ليبيا.
وفي 1 مارس أقر مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين مشروع قرار برفض اي تدخل عسكري اجنبي في ليبيا لرفعه الى اجتماع وزراء الخارجية الذي كان مقررا اليوم التالي فيما أكد المجلس عقد القمة العربية المقبلة في مكانها وموعدها المقررين.
وفي 2 مارس لوح وزراء الخارجية العرب بدعم "فرض حظر جوي على ليبيا" لكنهم اكدوا رفضهم كل "اشكال التدخل الاجنبي في ليبيا" مشددين على الالتزام بالمحافظة على الوحدة الوطنية للشعب الليبي وسيادته ووحدة وسلامة اراضيه.
وفي 12 مارس قرر وزراء الخارجية العرب الطلب من مجلس الامن اتخاذ اجراءات بفرض حظر جوي على حركة الطيران العسكري الليبي فورا واقامة مناطق امنة في الاماكن المتعرضة للقصف.
وفي اليوم نفسه رحب البيت الابيض اليوم بقرار وزراء الخارجية العرب.
وفي 22 مارس ناشد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين جميع الأطراف المعنية في البحرين التوجه نحو الحوار الوطني الجاد والبناء الذي دعا اليه ولي عهد مملكة البحرين بدون شروط مسبقة.
وفي اليوم نفسه دان مجلس جامعة الدول العربية الغارات الاسرائيلية الاخيرة التي سقط ضحيتها مدنيون من أطفال ونساء وأدت الى تدمير العديد من الممتلكات الفلسطينية في قطاع غزة.
وفي اليوم نفسه اكد نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير أحمد بن حلي التزام الجامعة العربية بقرار مجلس الأمن الدولي فرض حظر جوي على ليبيا.
وفي 10 ابريل طالبت الجامعة العربية بفرض حظر جوي على الطيران العسكري الاسرائيلي لحماية المدنيين في قطاع غزة.
وفي اليوم نفسه أشاد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح باختيار العربي امينا عاما لجامعة الدول العربية.
وفي 19 يونيو دعا مجلس الجامعة العربية جميع حركات المعارضة الدارفورية المسلحة الى التوصل الى اتفاق سلام شامل ونهائي مع حكومة السودان في أقرب وقت وذلك على اساس مشروع وثيقة الدوحة لسلام دارفور.
وفي 26 يوليو بدأ بمقر جامعة الدول العربية اجتماع غير عادي لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة لبحث دعم السلطة الفلسطينية ماليا.
وفي 9 اغسطس اشاد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين بسرعة تجاوب عدد من الدول العربية منها الكويت مع الامين العام لتقديم العون الانساني لمواجهة أزمة الجفاف في منطقة القرن الافريقي.
وفي 21 اغسطس اعلن الدكتور العربي أنه تم تكليف المجموعة العربية بالأمم المتحدة لدعوة مجلس الأمن للانعقاد لاتخاذ ما يلزم لوقف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.
وفي 27 اغسطس بدأت بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية أعمال الاجتماع الطارىء لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية لمناقشة بندين رئيسيين الأول تطورات الوضع في ليبيا وعودتها الى حضور اجتماعات الجامعة العربية بعد غياب استمر نحو ستة أشهر على ان يكون المجلس الوطني الانتقالي هو الممثل الشرعي لليبيا في الجامعة.
وفي 29 اغسطس دعت الجامعة العربية الامم المتحدة والدول المعنية الى الافراج عن "الاموال والاصول" العائدة لليبيا.
وفي 11 سبتمبر بدأت أعمال الدورة ال136 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين للتحضير لاجتماعات المجلس الوزاري التي ستعقد بعد يوم.
وفي 13 سبتمبر أكد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري رئيس اجتماع مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري في دورته العادية ال136 الشيخ حمد بن جاسم أن العرب متفقون على وحدة سوريا واستقرارها ومنع التدخل الأجنبي في شؤونها مضيفا أن هناك ألما عربيا من الدماء التي تسال هناك.
وفي 28 سبتمبر وافق مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في ختام أعمال اجتماعه الطارئ على أن يشغل المجلس الوطني الانتقالي الليبي مقعد ليبيا في الجامعة العربية وجميع منظماتها ومجالسها وأجهزتها باعتباره ممثلا للشعب العربي الليبي.
وفي 16 اكتوبر دعا الاجتماع غير العادي لمجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية العرب في القاهرة الى عقد مؤتمر حوار وطني يضم الحكومة السورية و"اطراف المعارضة بجميع اطيافها خلال 15 يوما" و هو الامر الذي تحفظت عليه سوريا جملة وتفصيلا.
وفي 2 نوفمبر رحب وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الطارئ بتعيين الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للخارجية في الكويت ومشاركته لاول مرة في اجتماعات وزراء الخارجية العرب خلفا للشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح.
وفي اليوم نفسه قدم مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري تهانيه الى دولة فلسطين لحصولها على العضوية الكاملة في منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو).
وفي 12 نوفمبر علق مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية أعمال جلسته المغلقة الاولى لبحث مستجدات الازمة السورية بناء على طلب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم ال ثاني رئيس الاجتماع.
وفي 16 نوفمبر وافق مجلس الجامعة العربية المجتمع في دورة استثنائية على مستوى وزراء الخارجية على مشروع بروتوكول بشأن مهمة بعثة مراقبي جامعة الدول العربية الى سوريا.
وفي 24 نوفمبر رحب مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته غير العادية بالتوقيع على مبادرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية لحل الأزمة اليمنية وآليات تنفيذها.
وفي 27 نوفمبر أقر وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماعاته حزمة عقوبات اقتصادية ضد سوريا رغم تحفظ العراق ولبنان على القرار.
وفي 20 ديسمبر دان مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين في ختام اجتماعه غير العادي المحاولات الاسرائيلية المستمرة للعدوان على المسجد الاقصى والرامية الى هدم جسر باب المغاربة المؤدي الى المسجد وحائط البراق.
 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى